الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
أخرج ابن المبارك وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن الضحاك رضي الله عنه قال: إذا كان يوم القيامة أمر الله السماء الدنيا فتشققت بأهلها، فتكون الملائكة على حافتها حتى يأمرهم الرب، فينزلون فيحيطون بالأرض ومن بها، ثم الثانية، ثم الثالثة، ثم الرابعة، ثم الخامسة، ثم السادسة، ثم السابعة. فصفوا صفا دون صف، ثم ينزل الملك الأعلى ليسري جهنم فإذا رأها أهل الأرض هربوا، فلا يأتون قطرا من أقطار الأرض إلا وجدوا سبعة صفوف من الملائكة، فيرجعون إلى المكان الذي كانوا فيه. فذلك قوله
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه
أخرج ابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ما رآه المؤمنون حسنا فهو حسن عند الله، وما رآه المؤمنون سيئا فهو سيء عند الله. وكان الأعمش رضي الله عنه يتأول بعده
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم رضي الله عنه
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن المنذر عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن أبي صالح رضي الله عنهم في قوله {أسباب السموات} قال: طرق السموات.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم رضي الله عنه أنه قرأ
أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: الدنيا جمعة من جمع الآخرة. سبعة آلاف سنة.
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الحياة الدنيا متاع، وليس من متاعه شيء خيرا من المرأة الصالحة التي إذا نظرت إليها سرتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك".
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم رضي الله عنه أنه قرأ "فأولئك يدخلون الجنة" بنصب الياء.
أخرج الفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد عن مجاهد في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة قال
وأخرج عبد بن حميد وعبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة في قوله
أخرج ابن أبي شيبة وهناد وعبد بن حميد عن هذيل بن شرحبيل رضي الله عنه قال: إن أرواح آل فرعون في أجواف طير سود تغدو وتروح على النار. فذلك عرضها، وأرواح الشهداء في أجواف طير خضر، وأولاد المسلمين الذين لم يبلغوا الحنث في أجواف عصافير من عصافير الجنة ترعى وتسرح.
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك رضي الله عنه أنه سئل عن أرواح الشهداء قال: تجعل أرواحهم في أجواف طير خضر تسرح في الجنة، وتأوي بالليل إلى قناديل من ذهب معلقة بالعرش فتأوي فيها. قيل فأرواح الكفار؟ قال: توجد أرواحهم فتجعل في أجواف طير سود تغدو وتروح على النار. ثم قرأ هذه الآية
وأخرج عبد الرزاق وابن أبي حاتم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: أرواح الشهداء في أجواف طير خضر تسرح بهم في الجنة حيث شاءوا، وأن أرواح ولدان المؤمنين في أجواف عصافير تسرح في الجنة حيث شاءت، وإن أرواح آل فرعون في أجواف طير سود تغدو على جهنم وتروح. فذلك عرضها.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة رضي الله عنه. أنه كان له صرختان في كل يوم غدوة وعشية. كان يقول أول النهار: ذهب الليل وجاء النهار، وعرض آل فرعون على النار فلا يسمع أحد صوته إلا استعاذ بالله من النار.
وأخرج ابن أبي الدنيا في كتاب من عاش بعد الموت وابن جرير عن الأوزاعي رضي الله عنه. أنه سأله رجل فقال: يا أبا عمرو إنا نرى طيرا أسود تخرج من البحر فوجا فوجا لا يعلم عددها إلا الله تعالى فإذا كان العشاء عاد مثلها بيضا؟! قال: وفطنتم لذلك؟ قالوا: نعم. قال: تلك في حواصلها أرواح آل فرعون {يعرضون على النار غدوا وعشيا} فترجع وكورها وقد أحرقت رياشها وصارت سوداء، فينبت عليها ريش أبيض وتتناثر السود، ثم تعرض على النار، ثم ترجع إلى وكورها، فذلك دأبهم في الدنيا، فإذا كان يوم القيامة قال الله
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم وابن مردويه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده من الغداة والعشي. إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة، وإن كان من أهل النار فمن أهل النار. يقال: هذا مقعدك حتى يبعثك الله يوم القيامة. زاد ابن مردويه
وأخرج البزار وابن أبي حاتم وصححه وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أحسن محسن مسلم أو كافر إلا أثابه الله. قلنا يا رسول الله ما إثابة الكافر؟ قال: المال، والولد، والصحة، وأشباه ذلك. قلنا: وما إثابته في الآخرة؟ قال: عذابا دون العذاب. وقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم
أخرج أحمد والترمذي وحسنه وابن أبي الدنيا في ذم الغيبة والطبراني وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه نار جهنم. ثم تلا
وأخرج ابن مردويه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. مثله.
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي العالية رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه في هذه الآية قال: لم يبعث الله إليهم من ينصرهم، فيطلب بدمائهم ممن فعل ذلك بهم في الدنيا وهم منصورون فيها.
وأخرج أبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد الرزاق عن قتادة رضي الله عنه. مثله.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن سفيان رضي الله عنه قال: سألت الأعمش عن قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه قال {الأشهاد} ملائكة الله، وأنبياؤه، والمؤمنون.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن زيد بن أسلم رضي الله عنه قال {الأشهاد} أربعة: الملائكة الذين يحصون أعمالنا. وقرأ
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه في قوله
|